<a HREF="https://hakr-gamgma.gid3an.com:window.external.AddFavorite('https://hakr-gamgma.gid3an.com/', ' منتديات احباب الرافدين ')"><font
face="Arial" size="2"><span style="background-color: rgb(232,204,153)"><strong>Add my
WebSite to your favourites</strong></span></font></a>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

<a HREF="https://hakr-gamgma.gid3an.com:window.external.AddFavorite('https://hakr-gamgma.gid3an.com/', ' منتديات احباب الرافدين ')"><font
face="Arial" size="2"><span style="background-color: rgb(232,204,153)"><strong>Add my
WebSite to your favourites</strong></span></font></a>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محاكمة تامر حسني

اذهب الى الأسفل

محاكمة تامر حسني Empty محاكمة تامر حسني

مُساهمة من طرف روميو الأحد يوليو 10, 2011 10:54 am

محاكمة تامر حسني 2220
هل ينجح تامر حسني في استعادة شعبيته وجماهيريته من جديد؟ وهل مازالت الفرصة متاحة أمامه لتحقيق ذلك؟ تساؤلات عديدة كانت محورا للنقاش أثناء اجتماعنا التحريري لهذا الأسبوع حينما قررنا فتح ملف المطرب المثير للجدل – في الكثير من الأحيان – والذي يستعد للدخول في تحد جديد هو الأهم في حياته الفنية بعد اصراره علي اقتحام الموسم الغنائي والسباق الرمضاني هذا العام بطرح ألبومه الجديد ومسلسله التليفزيوني »أدم« وهو ما أثار لدينا التساؤل عن مدي تراجع شعبيته بعد الثورة والتي قد تلقي بظلالها علي حجم فرصته في ارضاء جمهوره واستعادة مكانته لديهم من جديد خاصة مع وجود بعض المؤشرات التي أكدت انخفاض اسهمه وتقليص فرصة في الحفاظ علي تأثيره وشعبيته لدي جمهوره، وذاك بعد موقفه من شباب الثورة وظهوره غير الموفق بين الثوار بميدان التحرير، وهو الرأي الذي اتفق عليه معظمنا، وخالفنا فيه بعض زملائنا، مما أدي لخلق حالة من الجدل والنقاش تبادلا خلالها عرض وجهات النظر إلا أننا لم نستطع الوصول لرؤية واضحة لتحديد مصير – الأسطورة الشبابية – النجم الذي ظل لسنوات طويلة في مقدمة أبناء جيله بفضل حجم الايرادات التي تحققها أعماله، غنائية أو سينمائية، ولأنه الأكثر جماهيرية بينهم فقد قررنا التوجه إلي الجمهور وبالتحديد الشباب أصحاب الفضل فيما وصل إليه لتوضيح الصورة عن قرب والتعرف علي آرائهم ووجهات نظرهم فيما اختلفنا حوله.
انتقلنا إلي الشارع وبدأت رحلتنا الميدانية التي حرصنا خلالها علي الالتقاء بشرائح مختلفة من الشباب فكانت البداية أكدت مروة أحمد – 42 سنة – طالبة بالجامعة الأمريكية – أنها ليست من عشاق تامر ولا من محبي الاستماع لأغانيه وعللت ذلك قائلة: لأنني لدي ملاحظات كثيرة علي معظم أغنياته، ولم أجد من في واحدة منها ما يجذبني كمستمعة ومن وجهة نظري هو لا يتعدي كونه شخصا يحرض علي التحرش الجنسي فقط، وأكيد لو في حد أساسا كان بيحبه قبل أحداث الثورة أكيد كرهه دلوقت. وأضافت قائلة »اما بالنسبة لي فشعوري تجاهه لم يختلف سواء قبل 52 يناير أو حتي بعدها«.
واستكملت حديثها بالتعليق علي موقفه خلال أحداث الثورة قائلة: »المشكلة أن موقفه كان عجيب ، لا هو ذكاء ولا هو غباء موقف لا يوصف! حتي ظهوره علي اليوتيوب وبكائه كان مجرد محاولة لانقاذ نفسه وشهرته، وما حدث له كان رد فعل طبيعي لأنه لم يتعامل مع الموقف بقدر من الحكمة والذكاء«.
كلنا بنغلط
أما محمد رمضان 32 سنة فقد أكد علي حبه وتشجيعه لمطربه المفضل تامر حسني حيث بدأ حديثه مشيرا إلي الهجوم الشديد التي شنه البعض ضده قائلا: »كلنا بنغلط« ولا يوجد بيننا شخصا واحدا معصوما من الخطأ، فلماذا اذا كل هذا الهجوم المثار ضد تامر ولمصلحة من ؟ لا انكر انه اخطيء ولكنه أيضا سارع بالاعتذار لتصحيح خطئه وسوء الفهم الذي وقع فيه دون أن يدري، فلابد ألا ننسي أنه فنان كبير بمعني الكلمة »سوبر ستار« وهذه حقيقة لابد أن نعترف بها جميعا خاصة أنه قدم العديد من الأعمال الناجحة التي برهنت علي موهبته وذكائه الفني، فهم الأكثر نجاحا بين أبناء جيله من المطربين، فضلا عن كونه يمتلك مواهب عديدة مثل التأليف والتلحين والتمثيل اضافة الي الغناء ولديه تجارب عديدة ناجحة برهنت أيضا علي تفوقه في كل هذه المجالات، وهو ما يحتم علينا دعمه وتشجيعه علي الاستمرار وتشجيعه علي استثمار مواهبه أكثر وأكثر بدلا من أن ننهال عليه بالاتهامات.
تراجع ملحوظ
أما هايدي علي- 02 سنة – التي أكدت هي الاخري علي انها ليست من عشاق تامر، فهو بالنسبة لها مطرب مثل غيره من المطربين المتواجدين علي الساحة حاليا.. واضافت: لا انكر أن صوته حلو لكنه في الوقت نفسه يفتقد الكلمات التي تجذب الجمهور إليه، اما عن شعبيته فلا خلاف علي انها تراجعت كثير بعد احداث الثورة، ولاحظت ذلك بنفسي من خلال متابعتي لأصدقائي المحبين له والذين اختلفت مشاعرهم تجاهه بشكل واضح وملموس بعد الثورة، فبعدما كانوا حريصين علي الاستماع لأغانيه باستمرار وتحميلها علي تليفوناتهم أصبحوا الآن لا يهتمون بذلك. فلو حبينا نعمل مقارنة لشعبية تامر قبل وبعد الثورة فمن المؤكد أن الحكم مش هيكون في صالحه
خاصة أن تصريحاته أثناء الثورة كانت سبب مباشر ومؤثر لتراجع نجوميته لدي الكثير من جمهوره.
مسألة وقت
مصطفي حسني – 72 سنة - بدأ حديثه مندهشا من الموقف الذي اتخذه البعض ضد تامر حسني فيقول: معظم المصريين لم ينضموا لثورة يناير في بدايتها، ومنهم من كان ضد الثوار نتيجة لفهم خاطيء لأسباب الثورة مثل الكثير من الاعلاميين والسياسيين والمشاهير، وتامر حسني لم يفعل شيئا سوي محاولة تهدئة الاجواء، ونال عقابا أكبر مما يستحق، واذا كنا سنعاقبه علي فهمه الخاطيء للثورة، فيجب معاقبة جميع المصريين الذين لم يشاركوا في الثورة وهاجموها!! وعن مستقبله الفني ومدي تأثره بما حدث، يقول: نحن المصريين دائما ما تكون لنا ردود فعل سريعة وشديدة الغضب، لكن طبيعتنا تجعلنا نتسامح وننسي سريعا ما حدث، وهو ما سيحدث تجاه تامر حسني، ولذلك أري أن شعبيته لن تتأثر بل ستزيد لأن ذكاءه سيساعده علي ذلك وكذلك ارتباط جمهوره بنوعية الفن الذي يقدمه.
حظ ونفاق
فنان كان له نصيبا كبيرا من الحظ في بداية مشواره لكنه لم يستطع استغلال الفرصة للارتقاء بمستوي أغنياته.. هكذا بدأت نورا خالد – طلبة بالفرقة الأولي بكلية طب القصر العيني – حديثها واكتفت بالتعليق علي موقف تامر أثناء الثورة وتراجعه عن تصريحاته التي أدلي بها في ذلك التوقيت وهو ما وصفته بالنفاق مما أثر بالسلب علي شعبيته ومصداقيته أمام جمهوره فأصبح في موقفا حرج لا يحسد عليه.
مسانده للأبد
يقول طه محمد أنا أحد محبي تامر حسني ولكن علي المستوي الفني فقط لأنني أري أن تامر كمطرب لا غبار عليه وهو نجم بكل ما تحمله الكلمة من معني ولا يستطيع أحد أن ينكر هذا الامر وأتصور أن مهما كان سأظل اسمعه ويظل جمهوره ليسمعه حتي لو اختلفوا معه علي سلوكه الشخصي فيجب أن نفرق بين هذا وذاك. فما يقوم به تامر من سلوك مشين أو غير لائق بالنسبة لجمهوره قد يؤثر بالسلب ولكن بعد فترة ستداوي الجراح وأن كنت عن نفسي لن انسي ما فعله أثناء الثورة وكيف تلاعب بالشعب المصري فما بدر منه أثناء الثورة لا أحد يستطيع أن ينكر أنه عمل مشين واساء له كثيرا واتصور أنه سيأخذ وقت طويل حتي يعود لسابق عهده مع الجمهور.
ويضيف طه محمد أري أن ما فعله تامر حاليا من كسب تعاطف الناس والخروج بتصريحات أنه كان مغمض العين من قبل النظام السابق وأن النظام السابق خدعه ووضع له السم في العسل فأن كل هذه الامور انما هدفها ألبومه القادم وكيف يخرج به إلي بر الأمان ويحقق مكاسب كبيرة خاصة انه يعقد عليه آمال كبيرة لذلك يخشي أن أزمته مع الثورة والثوار قد تؤثر علي ألبومه الجديد.
ويوضح طه محمد أن من الأفضل لتامر حسني حتي يعفو عنه الجمهور أن يقدم اعتذارا رسميا للجمهور كما فعل البعض بدلا من أن يسلك الطرق الملتوية.
لعبة تامر
هايدي وليد – 71 سنة – التي أعربت عن دهشتها من موقف تامر أثناء الثورة والذي وصفته بأنه محاولة للعب علي الجانبين أراد من خلالها تفادي حدوث أية خسائر له، وأضافت: تامر بالنسبة لي مجرد مطرب كغيره من المطربين، استمع لأغانيه لكني لا أفضله علي غيره، ولدي ملاحظات عديدة عليه أهمها اعتماده بصفة مستمرة علي تغيير اللوك الخاص به من وقت لآخر وبشكل مبالغ فيه، فضلا عن أن أدائه بالحفلات لا يتغير، كما انني استمتع بأدائه كممثل أكثر منه كمطربا.
ذكاء فني
بينما أكد هشام حسين (42 سنة) علي اعجابه بتامر حسني كمطرب لانه يمتلك مقومات النجومية ولكنه حتي الآن لم يصل الي القمة بعد لكنه هو الاقرب بين مطربي هذا الجيل للوصول إليها، وتحقيق ما حققه نجوم كبار في الغناء أمثال عمرو دياب ومحمد منير ومحمد فؤاد وقديما عبدالحليم حافظ وخاصة أن هؤلاء النجوم لم يعتمدوا علي موهبتهم فقط فكان لديهم قدر كبير من الذكاء الفني ساعدهم علي ذلك، أري أن تامر حسني هو الوحيد من أبناء جيله الذي يمتلك هذا الذكاء الفني، فاذا رصدنا أعماله منذ بدايته في اليوم فري ميكس
ليس الذي قدمه مناصفا مع شيرين نجد أن مستوي الموسيقي التي يقدمها تامر في ألبوماته تتطور من ألبوم للآخر وصولا إلي ألبوميه الأخيرين »هاعيش حياتي« و»اخترت صح« الذي قام فيهما بتقديم أشكالا موسيقية جديدة لم يقدمها من قبل جعلتني اقتنع ان تامر حسني ليس مطربا يهتم بالكلمة واللحن فقط ولكن بالتوزيع الموسيقي أيضا ولكن ليس معني كلامي أن تامر ليس به سلبيات أو سقطات في ألبوماته فهذه الساقطات موجودة بالفعل ولكن هذا امرا طبيعيا والذكاء هو التعليم من الاخطاء وكذلك تجاربه السينمائية حتي الآن لم ترتقي إلي المستوي الجيد ان كان أفضلها عمر وسلمي علي مستوي الكوميديا فقط.
أما عن فرصته في الألبوم القادم »اللي جاي أحلي« فمن الصعب التنبؤ بالمستقبل ولكن من خلال التقييم في آخر ثلاث ألبومات نجد أن تامر في صعود واتوقع أن يحافظ علي المستوي الجيد الذي قدمه في ألبوماته الاخيرة خصوصا انه يحاول ويحارب في مسألة عودة الثقة بينه وبين جمهوره التي اهتزت عند البعض بعدما حدث في ميدان التحرير التي أري أن تامر أخطأ بالفعل ولكنه مثل معظمنا كان يمر بمرحلة من الاهتزاز وعدم ثبات التفكير وضبابية الرؤية التي كلنا كنا نمر بها لهذا فرصة تامر في مصالحة جمهوره ستكون في ألبومه القادم لهذا هو سيقوم بالتركيز فيه ليخرج بشكل يرضي الجمهور ويستعيد ثقة الجمهور فيه من جديد.
صدمه
منة ابراهيم – 91 سنة – طالبة التي أكدت في بداية حديثها علي صدمتها في مطربها المفضل وخاصة بعد موقف من الثورة الذي كان بمثابة صدمة لكل عشاقه ومحبيه، فكان عليه أن يتأني قبل اتخاذ أي موقف قد يحسب عليه وهو الخطأ الأكبر الذي وقع فيه تامر وكلفه الكثير والكثير فلا يستطيع أحد أن ينكر أن فترة ما بعد الثورة شهدت تراجعا ملحوظا لأسهمه وشعبيته بين جمهوره وخاصة الشباب وهم القطاع الأكبر من جمهوره، ولذلك فمن المتوقع ألا تلقي أعماله سواء سينمائية أو غنائية نفس الاقبال الجماهيري الذي اعتاد عليه في الماضي علي الأقل في هذه المرحلة.
نجم الجيل
أما ايناس جوهر 61 سنة طالبة تقول: أنا شديدة الاعجاب بتامر حسني سواء من حيث الشكل أو ما يقدمه من أعمال فنية واعتبر انه – من وجهة نظري – يستحق بالفعل لقب نجم، ولا اعتقد أن شعبيته سوف تتأثر بدرجة كبيرة بع تصريحاته المناهضة لشباب الثورة، فقبل 52 يناير كنت اشعر ان تامر يمتلك قاعدة جماهيرية عريضة، وبعد التعدي عليه في ميدان التحرير انقلب البعض عليه، وأصبحت تلك الواقعة مثار سخرية علي مواقع الانترنت.
كارثة سينمائية
أما أحمد جابر فيقول أنه منذ البداية ومع ظهور تامر حسني في عالم الغناء لم أتقبله نظرا لما يفعله من تجاوزات وعندما نرصد اسقاطاته الفنية نجد أن أكبر الكوارث التي ارتكبها تامر حسني دخوله عالم التمثيل وتقديمه عدد من الأفلام التي اعتبرها سقطة
سينمائية في تاريخ السينما المصرية فكلها اعمال لا ترتقي للذوق العام بداية من سيد العاطفي وعمر وسلمي ونور عيني وغيرها من الأفلام والتي يفتقد فيها الحس الفني والاداء التمثيلي فتشعر انه موجود في الفيلم بهدف الغناء فقط وكونه مطرب ولكن لايستحق لقب ممثل.
اما عن جماهيريته وهل هذه الجماهيريةستعيده الي جمهوره يري أحمد جابر أن للأسف جماهيريته كبيرة جدا ولكن اتمني ان نقل بعد ما بدر منه في ميدان التحرير وأثناء الثورة وتمثيلية بجميع الفاشل التي كانت فصل من فصول أفلامه الفاشلة.
ويضيف أحمد جابر الذي سيحدد فرصة عودته من عدمها هو ألبومه القادم اذا حدث تجاوب معه سيتحقق المعجزة واذا لم تتحقق فانني اعتبر هذا الامر احدي مكاسب الثورة.
تعاطف شديد
مها أيمن طالبة 61 سنة فتقول: رغم حبي الشديد لتامر حسني إلا أن تامر المطرب أفضل من الممثل، واشعر بالتعاطف الشديد معه فيما حدث له من قبل بعض الثوار، لانه لم يكن يدرك الموقف جيدا، وجعل الكثيرين يفهمونه بشكل خاطيء، لكنه ما لبث أن اعتذر واصلح من خطأه الناجم عن غير معرفة، وتحول الي تأييد تام للثورة، وقد اقتنعت بمبرراته واعتقد أن الناقد تعاطفت معه بدرجة أكبر لأنه في النهاية مواطن مصري يحب وطنه ويخاف عليه.
موقف الميدان
أما سلمي منير 81 سنة طالبة بالصف الثانوي:
بدأت حديثها قائلة : أنا مبحبوش لانه كان عنده أغاني حلوة زمان كويسة ثم بعد ذلك أخذه الغرور وأنا شيفاه الآن علي الساحة الفنية حاجة مش موجودة أصلا وخاصة بعد موقفه الأخير بالميدان وحتي لو فكر يعمل حفلة لن اذهب لاحضرها فأنا من الأصل لا احبه بس موضوع الميدان اتعسني وكان مبرراً لان اكره فوضعه قبل 52 كان لديه شعبية كبيرة من الجمهور ولكني لا أري أنه يستحقها بهذا الشكل أما الآن فلا يستحق أي حاجة أصلا.
كاريزما خاصة
رامي أنور 72 سنة مهندس زراعي بدأ حديثه معبرا عن حبه الشديد لتامر حسني فيقول:
أنا من أشد المعجبين بتامر ورغم انني فوجئت بعدم مساندته للثورة في البداية لكني عذرته بعد ذلك لانه كان متواجدا خارج مصر في ذلك الوقت، ولم يستطع تكوين صورة واضحة عن قيمة الثورة، وهو ما جعل الناس تغضب منه، لكني لم اغضب منه لاننا في النهاية مصريين.
وعن مستواه الفني يقول: هو مطرب جيد فبخلاف حلاوة صوته، يتمتع أيضا بكاريزما خاصة تساعده في ادائه التمثيلي، وعن شعبيته، أري أنها لم تتأثر علي الأقل بالنسبة لي، فقبل الثوة لم اكن احضر اية حفلات غنائية له، اما بعد الثورة سأكون حريصا علي ذلك للذهاب له.
مطرب الوتيرة الواحدة
دينا أنور طالبة بكلية تجارة 91 سنة بالحديث عن وضع تامر الحالي بين الجماهير: من فترة حبيت تامر أول ما طلع كنت متأثرة به وبأغانيه بس بعد 3 ألبوم حسيت أن الاغاني وتوزيعاتها لم تتغير فقط الكلمات هي التي تتغير فقط وأنا مش بحب مطرب الوتيرة الوحدة فقط في اللون العاطفي وخلاص هو مبيغيرش وكنت بجد اندهش من الناس اللي تعيط وتصرخ وتصوت عليه هو في ايه يعني!! فهو ممكن يشعرني بفنه كممثل أكثر من كونه مطرب أما الغناء لا اقتنع به مطلقا واعتبر موقف الثوار منه بالميدان تكاد من وجهة نظري قتلت شعبيته بحيث يمكن نجد 02? ممكن الذين لا يزالوا يحبونه فنجوميته قبل 52 يناير اعتبر ان كان في شيء غلط بالهوس علي تامر تقريبا كان في حاجة غلط أو الناس ممكن مش شايفه مثلا ثم جاء موقفه الاخير ليظهر حقيقة الامر فأنا من الاصل لا أقبل علي الذهاب الي حفلاته.
تأثير مؤقت
وفي المقابل أكد جورج لويس 42 سنة بكالوريوس علي حبه هو الآخر لتامر فيقول: لا انكر أن تامر قد فقد جزء من شعبيته الجماهيرية المعروفة عنه ولكنني في الوقت نفسه علي يقين تام بان تامر قد استردادها لتمتعه بقدر عال من الذكاء ولديه كاريزما عالية كمطرب وممثل، ورغم تأثري في البداية لموقفه تجاه الثورة، لكني لم اكرهه وسأظل من معجبيه، وسأتابع جميع أعماله القادمة.
شعبية وهمية
أما هبة أحمد فتقول: »أنا لا أحب تامر حسني من الأساس واعتبر أن ما حدث له مؤخرا بعد الثورة أثر بشكل كبير علي تراجع شعبيته الوهمية فأنا أيضا لدي الكثير من الأصدقاء الذين اختلفت وجهة نظرهم فيه بعد طرده من الميدان.
فرصة مؤكده
يري حمادة حامد أن تامر حسني يتمتع بشعبية ضخمة حتي بعد الهجوم الشرس الذي تعرض له بعد اندلاع ثورة 52 يناير والدليل علي هذا الامر متابعة الجمهور لاخباره الشخصية مسلسله »أدم« الذي يقوم ببطولته وهذا لمسته علي صفحات الفيس بوك الخاصة به فاتصور أن فرصة عودة جماهيريته كبيرة جدا بعكس نجوم آخرين مثل طلعت زكريا وسماح أنور وإلهام شاهين.
ويضيف حمادة حامد قائلا: أري أن هناك علاقة قوية تربط بين تامر وجمهوره من الصعب أن تتأثر مهما حدث والدليل علي ذلك تعاطفهم معه بعد خروجه علي الجمهور وهو يبكي بعد اندلاع الثورة ويوضح كيف كان مخدوعا في النظام السابق.
ويؤكد حمادة: أن تامر حسني عاد وبقوة وليس كما يقال انه يبحث عن فرصة للعودة إلي جماهيريته وشعبيته وذلك بعد فترة قليلة من ذهابه لميدان التحرير ورغم ان الثوار تعاملوا معه من منطلق انه من اتباع النظام السابق ولم يقف بجوار الثوار والثورة وقاموا بطرده من الميدان ايقنت وقتها انه عائد وبقوة بل اتوقع أن شعبيته ستزيد بشكل كبير خاصة انه لن أسلوبه الخاص في التعامل مع جمهوره سواء علي المستوي الفني أو الدعائي الاكثر من ذلك انه قريب جدا من الشباب ويعالج قضاياهم في أعماله الفنية كما ان الفتيات يحبون أغانيه وهذا واضح في حفلاته الغنائية.
ويشير إلي أن الأمر الوحيد الذي يثبت صحة كلامي عندما يقوم باحياء حفلة غنائية فانه سيحقق من خلالها ايرادات عالية بعكس مطربين آخرين وهو نفس الامر لأفلامه فهو كان يحقق ايرادات عالية قبل الثورة واتصور أنها ستزيد بعد الثورة.
روميو
روميو
مدير المنتدى
مدير المنتدى

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى